الاثنين، 17 مارس 2014

شخبطه


- نظل نتمنى التخلص من وحدتنا و حينما تتحقق الأمنيه ندرك اننا تحت عبء جديد و كأننا قد ادمنا وحدتنا و نظام حياتنا بها ، نحن ندمن الروتين برغم كرهنا له و نجد ان الأمنيه ما هى الإ قيد فرض علينا برغبتنا عندما تتحقق ولا نستطيع تحمله و ان ما كنا فيه هو الخير و الأفضل لنا فليتنا نرضى و نسعد بما لدينا حتى و ان كان أقل القليل.
- تباً لمعتقدات الرجل الشرقيه التى تمنعه احياناً من التعبير عما داخله من حزن بأبسط شئ و هى الدموع التى عظموا امرها و كأنها دليل الضعف و الطفوله ولا يوجد بالدنيا ما يستحق له البكاء !!
- هناك اشخاص فى حياة كل منا نعرفهم فقط وقت احتياجنا لهم قد يمثلون هدف تتحقق معه مصلحه معينه او لهدف معنوى حسى فقط !
- كلنا نحمل من صفة النفاق بدرجات متفاوته فى علاقتنا بمن نستفيد منهم .
- يا لابتسامتك المريره بطعم مر الأيام .
- لا ترد على اساءة الظن فيك فذلك رفعة لك عليهم .
-لا تبح بما يعتمل صدرك حتى لأقرب الناس إليك لأنك لا تدرى ما تحمله النفوس إليك وقت الغضب من ضغائن.
- لا داعى لعتاب يؤدى لتفاقم المشكله
- استمتع بأحلام يقظتك فهى كل ما تملك بقلبك .
- الارق رفيق ليلنا عند شعورنا بالوحده
- ياريتنا و احنا نوبخ الطفل ما نقولش (يا اهبل - يا غبى) لانها تجرح مشاعره و عند الكبر يظل عالق فى ذهنه انه اغبى الناس و مخدوع فيهم .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق